|
||||||||||||
|
||||||||||||
إتصل بنا | مختارات صحفية | تقارير | اعرف عدوك | ابحاث ودراسات اصدارات |
كيف قرأت أنطون سعادة | ||
| ||
صدر للأمين فواز خوري مؤلفه الأول " كيف قرأت أنطون سعادة "، الكتاب صادر عن " دار بيسان " من الحجم المتوسط، 240 صفحة.
مصادر الكتاب عديدة ومتنوعة، أوردها المؤلف في الصفحات 241 – 242 – 243 – 244 و 245،
من مـحـتـويـاتـه:
2- كيف قرأت أنطون سعادة. 4- الحزب السوري القومي الإجتماعي عقيدة – نظام. 6- النهضة السورية القومية الإجتماعية. 8- تأسيس الحزب السوري القومي الإجتماعي. 17- سعادة والمسألة اللبنانية. 18- ولادة دولة لبنان الكبير. 19- لبنان بين 1840 – 1918. 21- إعلان دولة لبنان الكبير. 22- فلسطين. 23- الحملات الصليبية. 25- الصهيونية. 27- فلسطين بعد الحرب العالمية الثانية. 28- سعادة والمسألة الفلسطينية.
يتحدث الأمين فواز خوري في أكثر من مكان في مؤلفه عن الحزب في مرجعيون، قائلاً ان من الذين استجابوا الى الدعوة القومية الإجتماعية مجموعة من الشباب المرجعيوني، منهم: سليمان نجيب غلمية – سليمان نجيب الخوري – جرجس عساف أبو مراد – جوزيف لافي فرحة – نظمي فوزي فرحة – إميل شكري الطيار – حليم نجيب الخوري – سهيل وجورج جميل فرحة – أسعد أديب رحال – إميل يوسف هدبا.
مضيفاً في مكان آخر الى ان " الناشطون الحزبيون في الجديدة أمثال الدكتور اسعد رحال تمكنوا من استمالة العديد من العائلات المرجعيونية الى صفوف الحزب، عائلات: أبو كسم – أبو مراد – بركات – بيوض – جبارة – الخوري – الحوراني - حمرا – فرحة – شديد – الطيار – ذيبه – عبلا – رحال – مسلم – سمارة – قربان – فاخوري – ندّه – ماضي – المعلوف – سويدان – عيد – دبغي – سلامه – محفوظ – أبو سمرا – شاتيلا – ذياب وغوطاني. * الكتاب غني بالمعلومات ويصح الإطلاع عليه. الأمين فواز خوري عرف الحزب في جديدة مرجعيون في الأربعينات، وهو كان مدرساً معروفاً في كلية مرجعيون الوطنية، تلك التي أدارها سنوات طويلة الوطني الراحل الاستاذ لبيب غلمية الذي يتذكره أبناء مرجعيون والقضاء بكثير من التقدير والوفاء لما له من وقفات وطنية، ومن أياد بيضاء على كلية مرجعيون، ويديرها حالياً بنجاح الاستاذ موريس دبغي محافظاً على الإرث الكبير لهذا الصرح التربوي
|
||
شبكة المعلومات السورية القومية الاجتماعية غير مسؤولة عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه |