الطلاب والاشبال الذين خضعوا للدورات في مخيمات الحزب في ضهور الشوير يذكرون جيداً الرفيق حنان ملازماً، مداوماً، متفانياً، محباً، وعرفوا الكثير من فضائل التزامه الحزبي، وهو استمر مغروساً في ذاكرة كل منهم.
كنت نشرت كلمة موجزة عن هذا الرفيق الرائع بسلوكيته، ودعوت من عرفه، في السجن وقد شارك في الثورة الانقلابية، او في المخيمات، ان يكتبوا عنه وان يزوّدوني برسوم وصور له، تظهره مع رفقاء واشبال.
انشر الرسم الذي كانت تحتفظ به ابنتي الرفيقة سمر، وأكرر الدعوة، فمن بعض الوفاء تجاه الرفقاء الشهداء، والمناضلين، ان نكتب عنهم .
|