مع بدايات عملي في لجنة تاريخ الحزب، قمت بمراجعة كتب المذكرات الصادرة، وفهرستها، ودوّنت الكثير من المعلومات التي تفيد العودة إليها.
وعمدت الى تسجيل كل ما اورده الامين جبران جريج في اجزاء مجلده "من الجعبة"، وتحويلها الى كل منفذية من منفذيات الكيان اللبناني، كي يستند إليها الرفقاء المكلفون / المهتمون بموضوع تاريخ الحزب في متابعتهم للفروع.
نعمم ادناه، كأحد الامثلة على هذا العمل، ما كنا احلناه الى منفذية الكورة نقلاً عن الاجزاء الثلاثة من مجلد "من الجعبة".
*
عن الجزء الاول
1- انتقل الرفيق ايليا ربيز (أحد أول 15 عضوا انتموا إلى الحزب) للعمل في شركة نفط العراق في طرابلس فاستأجر بيتاً في بلدة فيع. على يديه تمّ انتماء أول عضو في منطقة لبنان الشمالي هو الرفيق الياس خوري نجار من بلدة بترومين، وكان يعمل أيضاً في شركة نفط العراق، رئيساً لدائرة وهو أول مسؤول حزبي فيها له صفة مفوض ادخال .
2- عن طريق الرفيق عمر اللبان (بيروت) انتمى الرفيق فؤاد سليمان (الأديب) على يد سعاده.
3- الرفيق فؤاد خوري الذي كان انتمى على يدي الرفيقين بهيج المقدسي ورجا خولي، انتقـل إلى مدرسة "سوق الغرب" حيث انتمى على يديـه الرفيقان ظافر مكاري "أنفة" ورفيـق الأيوبي "عفصديق".
4- انتمى الأمين جبران جريج في 16/7/1934 فوجد أن رفقاء من بلدته بترومين قد انتموا بواسطة الرفيق الياس نجار وهم: المحامي عبد الله حريكه، شقيقه جورج، أنور قطريب وفهد المليس.
5- بواسطة الرفيق رفيق الأيوبي "سوق الغرب" انتمى في عفصديق كل من حبيب ملكي وصبحي الأيوبي.
6- قام سعاده بزيارة طرابلس والكورة في أواخر شهر أيلول 1934 بصحبة نعمة ثابت وفؤاد سليمان، فتمّ تشكيل أول منفذية في لبنان الشمالي دعيت منفذية طرابلس، وتعين الرفيق د. سميح علم الدين منفذاً، المحامي عبد الله حريكة ناموساً، الياس خوري نجار ناظراً للمالية، واتبعت لها مديرية الكورة التي تولى إدارتها الأمين جبران جريج، وكان أعضاؤها "بدأوا يتجاوزون أصابع اليدين" (الجزء الأول "من الجعبة"، حتى 129) .
7- في الجامعة الأميركية انتمى اسبيريدون ديب من أميون، وكان طالب طب .
8- انتماء الأمين عبد الله قبرصي في بيروت .
9- انتماء حسيب بربر من بتعبورة (السنة الحزبية الثالثة).
10- على يدي جورج عبد المسيح الذي كان انتقل للتدريس في "سوق الغرب" انتمى كل من الرفيقين حبيب عبدو وطانيوس سلوم من أميون .
11- وفي المدرسة البطريركية في بيروت، انتمى الرفيق نهاد ملحم حنا، الكوراني الأصل والقاطن "جل الديب" على يد الرفيق الياس زينون (من روميةـ المتن الشمالي) .
12- بواسطة فؤاد سليمان انتمى الرفيقان البير مفرج وفؤاد نجار من بشمزين، وبواسطة البير انتمى فؤاد يعقوب مفرج، واسكندر ملكي (من بشمزين) .
13- بواسطة بطرس سماحة وشارل سعد، انتمى نجيب شماس من أميون (الذي راح سعادة يتردد إلى مكتبة في بيروت باستمرار) .
14- نشأ فرع جديد في "جديدة المتن" من أعضائه الرفيق اسعد الأيوبي من عفصديق وكان مفوضاً قي شرطة بيروت، وعين لاحقاً منفذاً عاماً لبيروت .
15- عن مديرية الكورة التابعة لمنفذية طرابلس يقول الأمين جبران جريج (من الجعبة / الجزء الأول) .
- انتماء الرفيق عبد النور يزبك في قريته "دده" (أول عضو فيها) .
- "الأمير" احمد علي خالد الأيوبي على يد صديقه من طرابلس الرفيق أحمد الماظ .
- في "قلحات" انتماء الفرد خوري وميشال نادر .
- انتماء جورج ابرهيم عبد الله "فيع" على يد المحامي عبد الله حريكة .
- أحيل إلى مديرية الكورة اسم الرفيق أنيس ناصيف من "كوسبا" "وعندما تفقدته في بلدته وجدته مسافراً إلى مصر للدراسة" .
- في "كفرحزير" كان فريد عكر أول عضو فيها .
- كذلك انتمى في "برسا" الرفيق البير خطار على يد بعض رفقاء بترومين .
- في "بدبا" انتمى الرفيق توفيق ميخائيل الخوري، وفي "عابا" مختارها معروف فرح، وفي "كفرقاهل" مختارها أيضاً محمد نور .
- في "بشمزين"، وبواسطة الرفقاء فؤاد نجار، اسكندر ملكي وفؤاد مفرج، انتمى اسبيريدون جحا، وبواسطة فؤاد مفرج انتمى خليل صقر من "بطرام" وهو كان من رجال الكورة الأشداء، ومشهود له بالجرأة والإقدام .
- كان مدير المديرية الامين جبران يقوم صباح كل يوم أحد وإلى ساعة متأخرة ليلاً بجولة دورية سيراً على الأقدام على الرفقاء في قراهم .
- في "بترومين" انتمى رفقاء: حنا جريج (شقيق الأمين جبران) الشقيقان فؤاد وعزيز فياض، موسى أسعد منصور، جوزف القطريب ويعقوب غالب النجار .
- وبواسطة عبد النور يزبك انتمى المدرس نور ادريس الأيوبي في "دده" .
- في "قلحات" انتمى الرفقاء جورج نادر، جرجس ميخائيل نصر وبطرس نعمة.
- وفي "فيع" كل من طنوس النكت، سمعان الخوري حيدر وسمعان نخول .
- في "بشمزين" كل من سعيد نجار، ابرهيم نجار وأديب سركيس.
- في "كفرحزير" انتمى الرفيقان جرجس جحا وقسطنطين جحا وكان انتمى خارجها الرفيقان عارف عيسى، وبهيج المعلم. (فريد عكر الذي كان أول من انتمى في كفرحزير قتل في حادث سير على طريق الكورة.
- ومجدداً في "بدبا" انتماء اسكندر سليمان، نجيب ارمش، اسبر ارمش، ثم حنا فياض.
- وفي "عابا" انتماء جرجس ابرهيم، ثم سامي شديد وفكتور الشلط .
- في "كفرقاهل" انتماء الناطور هاشم حديد، وعضو الاختيارية اسحق الأشقر، ومنهما يصل الحزب إلى نجيب نخل ونسيم النبوت.
- وبواسطة هاشم حديد يدخل الحزب إلى "بتوروتيج" (لا يورد الأمين جبران أسماء أحمد من الرفقاء).
- وبواسطته أيضاً انتمى في "النخلة" الرفيقان فهمي أمين الأيوبي وجرجس منصور العضيمي، وأيضاً في "أميون"، الرفيق حنا مينا .
16- بواسطة الامين عبد الله قبرصي (كان يعمل محامياً متدرجاً في مكتب المحامي ابرهيم خوري من بتعبورة) انتمى أديب بربر من "القويطع" (وطبيب المنطقة توفيق فرح، من "حامات"، الذي بواسطته انتمى ابرهيم بشارة من "كفرحاتا") .
17- بواسطة الرفيقين توفيق فرح وابرهيم بشارة انتمى الياس قيصر الذي كان في زيارة إلى بلدته "كفرحاتا" من مغتربه في اميركانية، ومن مآثر هذا الرفيق المغترب شق الطريق إلى كفرحاتا من الطريق العمومي في الساحل على نفقته الخاصة.
18- اصبحت القويطع مديرية وعين الدكتور توفيق فرح مديراً لها .
19- في طرابلس انتمى الرفيق رامز غنطوس من "أميون" وسكان طرابلس .
ملاحظة : الرفيق موسى سليمان كان انتمى في بيروت وهو أحد أول خمسة عشر عضواً انتموا إلى الحزب .
ومن أول حزيران 1935 لغاية 16/11/1935 حصلت الانتماءات التالية:
1- الرفيق عبد الله شماس في الجامعة الأميركية .
2- انتمى جورج نقولا سركيس من "كفتون" وبقيت علاقته سرية مع سعادة .
3- انتماء بهيج الحاج عيد ونعمة شماس من "أميون" اللذان رافقا حبيب عبدو إلى بترومين حيث أديا قسم اليمين.
بعدهما انتمى الشيخ فريد العازار، ثم الرفقاء هنري صليبا، بهزاد نصار وشفيق غنطوس "أميون الفوقا"
وميشال يزبك "أميون التحتا" .
4- في "كفرحزير" انتمى خريج المدرسة الأميركانية في طرابلس سعيد معلوف، كذلك حليم عكر (شقيق المرحوم فريد عكر) .
5- في "بشمزين" انتمى عدد لا بأس به "أذكر على سبيل المثال فريد جحا" .
6- في "بصرما" ابتدأ الانتساب الحزبي بسليمان غازي .
7- يورد الأمين جبران اسم الرفيق رامز الأشقر في "كفرقاهل" .
8- بواسطة الرفيق هاشم حديد (مختار كفرقاهل) انتمى الرفقاء عبد الرحمن الحسن، عثمان الحسن وعلي حمود في "بتورتوريج" .
9- في "فيع" انتماء اسكندر سليمان وفي "عفصديق" انتمى "الجمال" اسبر، كما يفيد الأمين جريج في الصفحة 359.
10- في "النخلة" وكانت عائلة الأيوبي قد انقسمت على بعضها اثر جريمة قتل، نجح مدير المديرية الأمين جبران بإدخال رفقاء من الفريقين، أمثال علي الأيوبي، عثمان الأيوبي وحسن درويش الأيوبي .
11- اجتماع صنوبر بشمزين، أحلنا في حينه نسخة مصورة عما يورده عنه الأمين جريج عن الاجتماع في الجزء الأول من مجلده "من الجعبة" (صفحة 360). وفي أثنائه ينتمي الناطور ميخائيل مفرج .
في أميون ينتمي مدير المال في قائمقامية الكورة ميشال نوفل، ويورد الأمين جريج اسم الرفيقة عفيفة شماس .
12- اصبحت مديرية الكورة تضم مع أعضاء الحزب في القويطع ما يزيد على الـ 150 عضواً فتقرر قسمتها إلى 4 مديريات .
- مديرية الكورة العليا مركزها أميون، المدير ميشال يزبك .
- مديرية الكورة الوسطى مركزها بشمزين ومديرها اسكندر ملكي .
- مديرية القلع مركزها بترومين ومديرها الامين جبران جريج .
- مديرية القويطع مديرها الرفيق الدكتور توفيق فرح .
13- يذكر الأمين جبران في الصفحة 370 من الجزء الأول من كتابه "من الجعبة" اسم الرفيق اسعد حسان جمال الدين من بشمزين الذي كان طالباً في طرابلس .
*
عن الجزء الثاني:
1- أصبحت مديريات الكورة الأربعة منفذية وعين الامين جبران جريج منفذاً عاماً لها .
2- تعين للمنفذية ناموس هو الرفيق حليم عكر (من كفرحزير) وشفيق غنطوس (أميون) للرياضة، أما للإذاعة فتشكلت لجنة من الرفقاء منهم عبدالله سعادة، الشاعر وهيب عودة، عزيز جبور (أنفة) جبر جوهر (صاحب جريدة الرائد التي تصدر في طرابلس) نبيل مكاري وإبراهيم نخول. ثم انضم إليها الرفيق وجيه الأيوبي. وكان الحزب قد انتشر بشكل واسع فصارت له مديرية في كوسبا، مديرها جرجس هيكل، ومن أعضائها الأول اسحق شلهوب وشقيقه أمادو، ثم وليم حبيب، فعطية عبود. وفي شكا صارت مديرية، مديرها ميشال حلال ومن أعضائها الأول فؤاد سابا، عفيف شلفون وجليل الزامر. وفي برغون بدبهون انتمى آل الأيوبي بأجمعهم تقريباً، وفي كفرعقا وكفرصارون وبصرما، ما عدا قريتي عين عكرين ورشدبين، أما أميون فقد أصبحت مديريتين.
لم تبق قرية في الكورة مهما كبرت أو صغرت إلا وفيها وجود للحزب "وكنت مع اللجنة الإذاعية نقوم بجولات لهذه الغاية لعدة قرى معاً وبالطبع مشياً على الأقدام"، أصبح عددنا ينوف على الخمسمئة. (الصفحتان 216-217) .
3- انتماء الرفيق عبدالله سعادة، وفي هذا المجال يقول الأمين عبدالله: "عندما انكشف أمر الحزب عام 1935 لفتني الموقف المتحدي للزعيم في المحكمة المختلطة ، فسارعت إلى الرفقاء الذين انكشف أمرهم وطلبت منهم التعرف إلى مبادئ الحزب راغباً في درس هذه المبادئ والانضمام إلى صفوفهم، ولا أقول أن الموقف الوجداني هو الذي هزني وحده، بل اقتناعي بفكر الحزب وعقيدته كان الدافع العقلي، وهكذا لم يحل عام 1936 إلا وكنت في عداد جنود النهضة" .
4- كَمِثل على الصراع الذي راح ينشأ بين المقبلين على النهضة وبين ذوي النفوذ الاقطاعي، يعرض الأمين جبران في الصفحتين 252 - 253 عن الحادث الذي وقع في بلدة بتوروتيج ننقله ربطاً. (احلناه في حينه)
5- بعد خروج سعادة من سجنه الأول، وكان الأمين جبران جريج منفذاً عاماً للكورة، "حضر المئات من رفقاء الكورة للسلام عليه، وبعد بضعة أيام قام وفد مختلط من الكورة والزاوية – زغرتا بزيارته، مؤلف من المنفذ العام والرفقاء جورج اسحق، يوسف الخوري، وهيب عودة وإبراهيم جريج "أنفة" .
6- أثناء تعرّض سعادة للسجن مرة ثانية، قررت القيادة المركزية تنفيذ مظاهرات حزبية لدعم موقف الزعيم، وكانت الأوامر تقضي بالتظاهر أمام السرايات المحلية او مخافر الدرك أو الشرطة. في الكورة كانت خطة التظاهرات تقضي بأن تذهب وفود من القوميين الاجتماعيين إلى السراي على أربع دفعات خلال الأيام الأربعة على التوالي ويطالبون القائمقام بالإفراج عن الزعيم أو بتوقيفهم أسوة به لأن الذنب واحد وهكذا كان :
- ذهب الوفد الأول بقيادة الرفيق حبيب ملكي وعاد دون حدوث أي شيء يذكر .
- ذهب الوفد الثاني بقيادة الرفيق ميشال خوري من كفرحاتا وعاد أيضاً دون حصول ما يكدر .
- أما الوفد الثالث وكان بقيادة الرفيق شفيق غنطوس فقد اصطدم بالدرك ووقع بالأسر ثلاثة رفقاء هم بهزاد نصار، فضل الله عازار، البير موسى فيصل، وسامي الخوري غنطوس الذي أخلي سبيله بعد توقيفه (من الجعبة – الجزء الثاني، ص 290) .
في هذا الصدد يتحدث الأمين عبدالله سعادة عن مواجهته الأولى مع السلطة. ربطاً نسخ مصورة عن الصفحات 291 – 292 و 293 الواردة في الجزء الثاني من مجلد "من الجعبة" .(احيلت في حينه)
7- تمّ اندماج منفذيتي الكورة وطرابلس في منفذية واحدة سميت منفذية الشمال، وتعين الرفيق مصطفى المقدم منفذاً وعين الرفيق جبران جريج مذيعاً متجولاً ثم صدر قرار مركزي بانتدابه لتنظيم فروع الحزب في منطقة العلويين بصفة مفتش في عمدة الداخلية .
8- نجاح الحزب في انتخابات بلدية أميون، ربطاً نسخة مصورة عن الصفحة 377 من الجزء الثاني من مجلد "من الجعبة" . (أحيلت في حينه)
9- يقول الأمين عبدالله سعادة في كتابه "أوراق قومية" أنه في صيف 1936 كان هناك مديريتان في أميون، في أميون الغربية، وفي أميون الشرقية وعدد الرفقاء يربو على الـ 75 رفيقاً.
10- صدور مرسوم بعزل الرفيق أسعد الأيوبي من وظيفته (معاون مفوض شرطة بيروت، منفذ عام بيروت وكان تعرّض للاعتقال بعد انكشاف أمر الحزب) فكان أول عضو في الحزب يفقد وظيفته بسبب انتمائه الحزبي .
11- يورد الأمين جبران اسم الرفيق رفيق الأيوبي شقيق الرفيق أسعد .
كذلك يورد اسمي الرفيقين جبرائيل ورمزي مالك (شقيقا شارل مالك) وشقيقتهما ميليا، وهم انتموا في القاهرة على يد الرفيق الطالب فضل الله أديب .
*
عن الجزء الثالث
- عادت الكورة منفذية وعين الرفيق جورج ابراهيم عبدالله منفذاً عاماً لها. (ص 126)
- "محاكمة قوميي الكورة" تحت هذا العنوان يورد الأمين جبران في الصفحتين 170-171 عن المحاكمة التي جرت للرفقاء الذي اعتقلوا بعد معركة سرايا أميون، وبينهم الرفيق طالب الطب عبدالله سعادة. محامي الدفاع الأمين عبدالله قبرصي (كان سعادة منحه رتبة الأمانة مع عدد آخر من الرفقاء)، تبارى الرفقاء في الشجاعة في مواجهة القضاء، وقضى الحكم بواحد وعشرين يوماً هي مدة التوقيف .
- زيارة طرابلس – الكورة التي صنفها الزعيم من الأيام الحزبية التاريخية (رسالته إلى القوميين الاجتماعيين من الأرجنتين في آب 1939) ربطاً الصفحات 289 – 302 . (احيلت في حينه)
- الرفيق وجيه الأيوبي انتمى في هذه الفترة .
- إنشاء مديرية خاصة في كفرحاتا، من الذين تجاوز عمرهم المسموح به للانتماء، من أبرزهم الياس صوايا، فارس قيصر، قيصر معتوق.
- في بتعبورة برز الرفقاء يوسف بربر، نخول بربر، الياس فياض والياس خليل (ص 498) .
- وفي انفه: الرفقاء جبر جوهر، وهيب عودة وتوفيق عودة من أنفة .
- المنفذ العام الرفيق جورج ابرهيم عبدالله كان يدير مدرسة في عابا.
- حققت مديرية بترومين عملاً عمرانياً بأن حصلت طريق "العقبة" بين القرية وطريق دده – فيع عند منطقة "المصنع" صالحة لسير السيارات، هندسها الرفيق جورج حريكه ونفذتها المديرية بواسطة أعضائها أنفسهم، وكان المشرف على العمل المحصل الرفيق موسى أسعد منصور. (المدير كان الرفيق أنور قطريب) .
- أصبحت مديرية أميون مديريتين: الفوقا ومديرها هنري صليبا، والبياض ومديرها جورج عبود يزبك .
- برز في كوسبا الشاعر الرفيق عبدالله شحادة .
- من أبرز اجتماعات الكورة كان اجتماع وادي هاب الذي ضم أكثر من 200 عضواً، وأثناءه سقط الرفيق رباح الدمعة من أنفه من علو شاهق، إنما لم يصب بأذى .
|