بتاريخ 29/07/2020 كنتُ نشرت نبذة عن الرفيق محمد حمادة، الذي كنت عرفته طالباً في بعقلين، ثم في الجامعة الأميركية، فمديراً لمديرية الحزب فيها، متولياً لاحقاً مسؤولية وكيل عميد الإذاعة، إلى حضور لافت في أكثر من ميدان، ودائماً مميزاً بكفاءاته، بذكائه، بمناقبه، وبحضوره اللافت .
مؤخراً، وفيما كنتُ أرتّب الرفوف في مكتبتي، عثرت على نسخة من ديوانه "نواقيس الفجر الآخر"، أورده إلى جانب صورة عن الغلاف، داعياً مرة جديدة من عرف الرفيق الراحل محمد حمادة إلى أن يكتب ما يغني سيرته.
|