رفـيـقـــــي الحـبـيـب أدونـيــــــس أهـنـئـــك وا حـســــدك
الامين لبيب ناصيف
أهـنـئـــك وا حـســــدك ،
عــســـــى دمـــاؤك ودمــــــاء ا لشــــهـداء الابـطـــال تـجـعــلـنـــا نرتـفـع عــن كـل شــــيء،
ونـلـتـحـــم أكثــــر بـحــزبـنــــا،
فـهـــو الـوحـيـد البـاقــي الـذي يـســـتـحـق ان نـرهــن لـه كـل وجـودنــــا.