في "سيرتي ومسيرتي" تحدثتُ عن المعرض الذي أقامته عمدة المالية في مكتب الطلبة الكائن في ساحة الدباس، وذكرتُ في النبذة عن الاشغال الفنية والحرفية التي جرى عرضها.
منها هذه اللوحة التي كان قدمها الرفيق الفنان اسامة حديب ولاقت الاستحسان الكبير،
لم اعد اعرف اي شيء عن الرفيق حديب الذي ما زلت اذكره بكثير من الود، آملاً اذ يقرأ هذه الكلمة ان يتصل، او يتصل من يعرف مكان تواجده الحالي.
|