في حلقات سيرتي ومسيرتي وفي عدد من النبذات، تحدثت عن رفيقات عرفتهنّ في البرازيل، وبعضهنّ كنّ متميزات بالتزامهنّ، وتفانيهن، وآمل أن أتحدّث عنهنّ جميعهنّ وفاءً لما عرفت فيهن من مزايا التفاني القومي الاجتماعي.
يبدو في الصورة من اليمين إلى اليسار:
الثانية من اليمين عقيلة الرفيق الشاعر شفيق عبد الخالق، أم سالم بربر، والدة الرفيقين المميزين سالم (مدينة اوبرلنديا – البرازيل) وسامي (مدينة ملبورن)، الرفيقة كلود يورغاكي فهد عقيلة منفذ عام البرازيل الرفيق الراحل حنا حجار، الرفيقة رمزة عقيلة الرفيق المتفاني الراحل نقولا صليبا، الذي كنت أشرت إليه في عديد من النبذات، مارسيا نقولا صليبا، الرفيقة النشيطة، الشاعرة، ذات الحضور اللافت وداد علم الدين شروف عقيلة المواطن الراحل أحمد عز الدين، التاجر رجل الأعمال زهير أحمد عز الدين.
جلوساً، أليسار يورغاكي فهد، الشبل في حينه، سومر حنا حجار، الرفيقة أليسار نواف حردان، فالشبل بابل حنا حجار (ناشطان جداً إعلامياً، ومهتمان بمعركة أمتنا بمواجهة العدو الصهيوني.
|