والده الرفيق ادمون كان سنديانة حزبية في الاشرفية،
بدوره تمتع بالكثير الكثير من فضائل الالتزام، مناقب وتفانياً واخلاقاً وعزيمة. هو كما قال فقيدنا الكبير سعيد تقي الدين "الكبار لا ينتهون بمأتم" .
الأمين ربيع الحايك، الصديق الصديق، سيكون مع رفقائه في كلمات كثيرة ودائما هو مقيم في ذاكرتنا ووجداننا.
يا أيها الأخ، الصديق والأمين الأمين،
كنت قومياً اجتماعياً بكل ما تعني العضوية من فضائل وقيم.
اني لا أصدق انك رحلت، واني لم اعد استطيع ان اتصل بك، او ان تتصل بي كما كنا نفعل باستمرار،
كم كنت رائعاً يا أمين ربيع. حزني عليك سيستمر في أعماقي الى ان نلتقي.
كم أحببتك.
|