بعد ان نشرنا المعلومات التي اوردها الامين عبدالله قبرصي في الصفحة 98 من الجزء الرابع من "عبدالله قبرصي يتذكر"، تحت عنوان " كيف نبشتُ رفات سعاده من تحت الرمال"
وردتنا ملاحظات من رفقاء بحيث بات علينا العودة الى كتابات اخرى حول هذا الموضوع، والاستماع الى من بقي قيد الحياة من امناء ورفقاء كانوا ناشطين حزبياً في تلك الفترة.
نحن معنيون بالحقائق، ونعتذر اذا اخطأنا في اي مكان.
|