أشكر الرفقاء المحترمين الذين يسجلون على وسائل التواصل الإجتماعي تنويهاتهم بعمل لجنة تاريخ الحزب، او يوجهون رسائلهم، ويتصلون هاتفياً.
إن كل هذا يقدم لنا مساعدة معنوية تدفعنا الى مزيد من العمل ، قررنا أن ننصرف إليه، ما دام في عروقنا دم يجري وفي عقولنا وجدان وإرادة وقناعة ان تاريخ الحزب أمانة لا يجوز ان نتعاطى معها بخفة.
عسى صراخنا يصل الى كل وجدان
شبكة المعلومات السورية القومية الاجتماعية غير مسؤولة عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر إلا عن وجهة نظر كاتبه